قبل احتفل عيد الفطري
يومين
آخرين، سأعود إلى المنزل بملاك لإحتفال عيد الفطري مع أصدقائي. وهذا هو المكان
الذي كثير من الناس لرجوع إلى بيوتهم أو
كالوسيلة إليهم لتحرق أي المكان الذي يحجز عنه. من قطار ببانغي إلى محطة الحافلات. أشعر بالفرح والسرور لرؤية أسرة محبوبين لإفطار
معهم في أخر شهر رمضان. سأرجع إلى البيت مع أخي الكبير، أخ إيمان حنبالي هو الطالب
التخصص في الدبلوم القرآن والسنة بالكلية الجامعية اللإسلامية العالمية بسلانجور.
في الوقت الآن، أنا الطالبة التخصص في التمهيدي اللغة العربية بالكلية سواء بأخي.
استعداد
لإحتفال عيد الفطري
بعد يومين في البيت، في اليل العيد, نحن نجمع أمام
التلفزيون لإستماع الخطاب العيد من رئيس الوزراء بالإنتظار ينتظر من الإنسان في
جميع أنحاء العالم بفارغ الصبر. وهذا العصر أشد الفرح والسعيد لي وأسرتي وقرابتي
الأخرى. وبعد ذلك، قد علينا أن نستعد العيد بنظام كل الحل والموقع في بيتي مثل على
ذلك تغيير الستائر جديدة والملونة وتدخل الحلويات المتجنسات في الوعاء وأكثر من
ذلك. وفي الوقت نفسه، نحن نذهب إلى السوق لنشتري الملابس جديدة والملونة للباس
صباح العيد. هناك الكثير من الناس الذين يأتون ليشتري السلع للتخضير استعداد
العيد. كان الجو حية وصاخبة مع الأغنية.
في كل عام, كل المخلوقات في جميع أنحاء العالم قد احتفل
عيد الفطري في يوم الإثنين في 28 يوليو 2014 مسويا أول شوال. بالإضافة ذالك, عيد
الفطري هو احتفال احتفالي جدا لعائلتي. فإنه يمكن تعزيز الروابط الأسرية، وفي كل
عام، فإنه قد تذكرنا أيضا إلى الناس الذي مات وأرواحهم. وهذا يذكرني من بلادي في
وقت متأخر جدي وأخي. كان يجعلني أشعر بالحزن والدموع حين الوقت.
أول شوال
قد استيقظت من النوم مبكرا صباحا في الساعة السادسة تماما
مع أهل أسرتي مثل أبي وأمي وأخي كبير و أختي كبيرة. نحن نؤدي صلاة الصبح معيا بالجماعة.
بعد صلاة الصبح، نحن نسمع القصص من الكتاب الذي يحكي أبي إليهم كل الصباح حين
انتظار الساعة الثامنة صباحا. بعد ذالك، أغتسل في الحمام وآخرين خالص إلى ذالك .
ثم، نحن نستعد بالملابس الجديد والملونة والحذاء الجديد لأداء الصلاة السنة العيد
مع أسرتي وقرابتي الأخر في المسجد بملاك هو مسجد العظيم. وبالتالي، نحن نسمع إلى التكبير
من إمام المسجد، الإمام رضوان، هذا الحال الآن قد يجعلني حزينا والفرح . قد يجعلني
فكرت على فقيرا وعجوزا في الفلسطين أو مصرا أو كل مكان الإسلام والمسلمين.
بعد الصلاة صلاة العيد
في الوقت السعيد, نحن نسافر للرجوع إلى قريتنا في كوالا
فلاه، نجري سمبيلان بالسيارة. وبعد بضع دقائق, قد وصلنا إلى قريتي . وقبل ذلك, أبي
يشتري المأكولات الزيادة مثل كتوفت ولمنج والفواكه والحلويات. وهذه المأكولات
ليعطى إلى جدتي والقرابة الآخرين هناك. ثم, نحن نجتمع في غرفة الضيوف مع الآخرين
والأقارب خصوصا جدتي لنصافح الأخرى. بهذا الحال يدل على تعزيز الروابط مع الآخرين
والأقارب والأسرية. ونحن نجتمع مع الأخرين للحصول المال العيد من جدتي وعمي وعمتي.
علاوة على ذلك، نحن نتمتع العيد مثل رندغ والماء المتجنسة, طعمها لذيذة جدا. أنا
أحب على الطبخ جدتي جدا. نحن نتمتع هذه المأكولات جدا.
في اليل أول شوال
عندما تعبا من المشي، نحن الأن نستريح في المنزل بينما انتظار
إلى الأقارب آخرين إرجاع هنا. بعد صلاة المغرب, نحن النساء في المطبخ لتخدم
الأطعمة في العشاء ومن حيث الرجال مشاهدة التلفزيون وتوفير الضوء في جميع أنحاء
البيت للبحث احتفالي. أحد منهم يريد أن يخطط للعب اللعب النارية في ساحة القرية
بعد العشاء. بعد العشاء, نحن نظام ونرتب كل الأطباق في الرف ترتيبا. ثم, كل جميعا
يرى إلى النارية وتثبيت مصباح حول القرية, النور يضيء في قريتي بالضياء.( وهذه
الصور تدل على الأسرة كبيرة في قريتي بنجري سمبيلان وهناك يوجد جدتي وعمي وإبن عمي
وآخرين وأنا ما في هناك.)
الزيارة إلى الأقارب بملاك
في الصباح, قد استيقظت
من النوم مبكرا مع الأخرين لإستعداد المأكولات إلى الضيوف سيحضر في قريتي . أنا
أملأ الحلويات في وعائها مع أختي كبيرة. ثم, بعد الدقائق, يخضر الضيوف إلى قريتي,
وحالة تجعل المرح والسرورا اليوم. وهكذا يجعلني بالفرح في هذه الحالة لإحتفال
العيد بينهم.
أشكر إلى الله الذي قد يعطيننا النعمة كثيرة وكبيرة.
آمين. بعد كل شيء، أنا مع أسرتي نريد أن نزور إلى قرية بملاك والأقارب الأخرى هناك.
وبالإضافة ذلك, بهذا يدل على تقريب الروابط والعلاقة بين الأسرة أو الأقارب البعيد
والأخرين. ومع ذلك, إذا لقاء بعضها بعضا, ونحن لها طبيعة التعاون والمحبة إلى الأخرين. كما قال الله تعالى : " والتعاون على البر
والتقوى, ولا تعاونوا على الإثم والعدوان".
هذا فقط مني اليوم، لو أنتم يوجد التعليقات إلي، ممكن أن يكتب في الموقع التعليق تحت بالتالي، شكرا على مشاهداتكم ومقارئتكم في مدونتي. والله أعلام بالصواب. كل عام وأنتم بخير.








